كتاب جديد للناقد ياسين النصير
24/02/2019 10:02
صدر عن دار نينوى للدراسات والنشر كتاب جديد للناقد ياسين النصير بعنون"غير المألوف في اليومي والمألوف" بـ 576 صفحة، بحث في سوسيولوجيا الشعرية الحديثة.
يتناول الكتاب في ثلاثة أقسام كبيرة، شملت 26 فصلا، تطور قصيدة اليومي والمألوف بعدها انموذجا لتطور الشعرية الحديثة، مشفوعا بعشرات النماذج لشعراء عراقيين وعرب وأجانب، ويركز الكتاب على نشوء وتطور قصيدة اليومي والمألوف والأشكال التي اتخذتها قبل أن تصبح نمطا شعريا جديدا، باحثا عن جذورها وأشكالها وتطوراتها والبئيات التي نشأت فيها،والأشكال التعبيرية التي رافقتها، والعوامل الذاتية والموضوعية التي أسهمت في ظهور مثل هذه القصيدة في ثقافتنا العربية كجزء من تطور الحركة الثانية للحداثة الشعرية العربية.
يعالج البحث قصيدة الوثيقة الشعرية، والسلطات الفضائية الأربع التي تنشأ فيها هذه القصيدة، كما يعالج توصيفات قصيدة اليومي والمألوف وجذورها في الثقافة وفي الحياة اليومية، إضافة إلى الآفاق التحديثية لقصيدة اليومي والمألوف، ثم يعرج في أربعة فصول على إخفاقات ونجاحات قصيدة اليومي والمألوف
يذكر أن الناقد ياسين النصير سبق وان قدم بحثا أوليا لقصيدة اليومي والمألوف قبل خمس وعشرين سنة في مهرجان المربد الشعري السادس وبقي الموضوع- كما يشير في المقدمة- يستحم في نار البحث والمتابعة طوال هذه الفترة، ليخرج مشفوعا بمصادر وتصورات مهمة في ميدان سوسيولوجيا الحداثة الشعرية.
يتناول الكتاب في ثلاثة أقسام كبيرة، شملت 26 فصلا، تطور قصيدة اليومي والمألوف بعدها انموذجا لتطور الشعرية الحديثة، مشفوعا بعشرات النماذج لشعراء عراقيين وعرب وأجانب، ويركز الكتاب على نشوء وتطور قصيدة اليومي والمألوف والأشكال التي اتخذتها قبل أن تصبح نمطا شعريا جديدا، باحثا عن جذورها وأشكالها وتطوراتها والبئيات التي نشأت فيها،والأشكال التعبيرية التي رافقتها، والعوامل الذاتية والموضوعية التي أسهمت في ظهور مثل هذه القصيدة في ثقافتنا العربية كجزء من تطور الحركة الثانية للحداثة الشعرية العربية.
يعالج البحث قصيدة الوثيقة الشعرية، والسلطات الفضائية الأربع التي تنشأ فيها هذه القصيدة، كما يعالج توصيفات قصيدة اليومي والمألوف وجذورها في الثقافة وفي الحياة اليومية، إضافة إلى الآفاق التحديثية لقصيدة اليومي والمألوف، ثم يعرج في أربعة فصول على إخفاقات ونجاحات قصيدة اليومي والمألوف
يذكر أن الناقد ياسين النصير سبق وان قدم بحثا أوليا لقصيدة اليومي والمألوف قبل خمس وعشرين سنة في مهرجان المربد الشعري السادس وبقي الموضوع- كما يشير في المقدمة- يستحم في نار البحث والمتابعة طوال هذه الفترة، ليخرج مشفوعا بمصادر وتصورات مهمة في ميدان سوسيولوجيا الحداثة الشعرية.
