الطب يتناغم شعريا وجماليا في اتحاد الأدباء ..

الطب يتناغم شعريا وجماليا  في اتحاد الأدباء ..

الطب يتناغم شعريا وجماليا في اتحاد الأدباء .. 


المركز الإعلامي لديوان محافظة البصرة / مصطفى حميد جاسم.


  الطب يلتقي في مسار الشعر على نغمات الجمال ، حيث كان اتحاد الادباء والكتاب في البصرة صباح اليوم السبت ، موعد مع اصبوحة بطعم ، حيث الشعرية المنتقاة ، وبحضور جمهور متعطش لسماع ، حيث كان الدكتور حسين الاسدي ضيفا على أدباء البصرة. 


 لقد حقق الكثير من المراتب في البصرة والعراق عموما ، وقد حقق الكثير من المراتب خلال مشاركته في المشاركة في المنتدى.


الياسري ، أننا امام تجربة شعرية منصبه الشاعر حسين الاسدي ، الذي كتب في جميع 2.1.0 الشعرية.


من  جانبه كان الشاعر  المحتفى به قال في معرض  حديثه  :  إن الشاعر الموهوب يولد شاعر،  والشاعر  ينظر  إلى  الأشياء  بصورة  مختلفة.. بالنسبة لي   بدأت  الكتابة مبكرا وعمري (  ١٤) عاماً، حيث  قرأت   أول قصيدة  على المنصة في وقتها .


وتابع  الاسدي  حديثه،  إلى  أن  الشعر  هو  فن  وقيمة  جمالية ولعل  الشاعر هو   إبن  بيئته ولكل  شاعر  تكون  له عوالمه الخاصة،  والشاعر  عادة ما يتخلص من حرائقه  في القصيدة، وتبقى هي   مثل مسكن  الالآم  ،  وتفرض  نفسها على الشاعر  وليس   العكس،


وعرج  على  قصيدة  النثر مشيرا،أنه من  يتوهم على  انها  أسهل  من قصيدة   العمود  ولكن  البعض   أستسهل كتابتها ، وينبغي  على  الشاعر  أن  يكون  متمردا  على  السائد  وأن   يؤمن بشخصيتهض وكينونته ، ثم  لقراءة  بعض  قصائد الاسدي حصة  في  ذلك  ، حيث  قرأ بعضا  من  قصائده  العمودية التي  تنتمي لروح  التجديد  والمعاصرة والتي استهوت   الجمهور  وتفاعل  معها  .


بعض الآراء والملاحظات التي تم طرحها على عدد من الشعراء والأدباء ، ساهمت في نجاح هذه الشعراء ، ومن بين المشاركين: الشعراء عبود هاشم وعبد الامير العبادي وسالم محسن والقاصين باسم القطراني ونبيل جميل.


واسدل الستار على هذه الصورة الاصبوحة غرد فيها الشعر من رحم الطب ، وقد كرمت إدارة اتحاد الأدباء في البصرة الشاعر المحتسب به بشهادة.

برمجة وتصميم المرام