في البصرة.. افق ثقافي وأدبي يتدفق منجزاً إبداعيا.
في البصرة.. افق ثقافي وأدبي يتدفق منجزاً إبداعيا.
المركز الإعلامي
لا يبلغ الإنسان الحياة مالم يقرأها في بطون الكتب التي يراها على حقيقتها، إذ لازالت دور النشر تدفع بالكثير من إصدارات الفنون الأدبية والثقافية، ويبقى الكتاب الورقي يحمل السحر بين ثنايا حروفه .
* عن دار شهريار ، صدرت الطبعة الثانية لكتاب القاص والروائي محمد خضير الموسوم" السرد والكتاب " بواقع (١٧٥ صفحة) من القطع المتوسط ، وهو كتاب استعمالات في المشغل السردي ، ومما جاء في كلمة الناشر: في هذا الكتاب يقدم خضير مقالات مغايرة تتجلى فيها تجربته السردية واسهامه في مشغل سردي أقيم في مدينة البصرة ، هذا المشغل الذي خرج منه جيل من الكتاب .
* عن داري أمل للطباعة والنشر والتوزيع في دمشق ، ودار الجنوب ، صدر للقاص والمترجم عبد الكريم السامر مجموعته الموسومة "بقايا ظل" وتضم مجموعة قصص قصيرة جدا ، وبواقع (٨٧ صفحة) من القطع المتوسط .
*للإعلامي ماجد البريكان، صدر عن دار الفيحاء للطباعة والنشر والتوزيع ، بواقع ( ٢٠٠ صفحة) كتابه الذي يحمل عنوان " البصرة قصص وتقارير صحفية" معززا بالصور.
